إلى أخنوش وحكومته: أسئلة “ساهلة ماهلة” إجاباتها في يد الله

الشوارع

أن تكون إعلاميا في بلد مثل المغرب معناه ألا تنتظر إجابات شافيه على تساؤلاتك من مصادر حكومية. لماذا؟ لأن هناك أسبابا موضوعية منها: أحيانا كثيرة يكون المسؤول ليس أعلم بها من السائل نفسه..يكون المصرح به شيئا والمعمول به في اليوم الموالي مناقضا تماما للسابق…يكون الناس “ماعليهم ما بيهم” حتى يستفيقوا صباحا فيصدمون بقرارات تتخذها حكومتهم البارحة بعد منتصف الليل، بلا برلمان ولا نقاش ولا تشريع.

ومع هذا، لابد من إلقاء تساؤلات في الفضاء الرقمي لتبقى أمانة في مستودعات “العم غوغل” فتكون مرجعا لأجيال مغرب القرن الثالث والعشرين من الألفية الحالية.

وتسهيلا للتواصل مع الحكومة وصعنا الأسئلة في ملصق/صورة المقال حتى إذا تكاسل المعنيون بالجواب سيكون بصرهم السديد امتد بكل ارتخاء وأريخية فرأى أسئلتنا.

 

www.achawari.com

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد