كوفيد و العيد: وزارة الصحة تسجل 27 إصابة جديدة بالمغرب

حسب بلاغات وزارة الصحة فإن الزائر ثقيل الظل المدعو كوفيد 19 مازال بين ظهرانينا. وتكتفي الوزارة في الآونة بإخبار الرأي العام المغربي بأرقام الإصابات المسجلة دون أي تعليق.
واليوم الجمعة، أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن 27 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وعدم تسجيل أي حالة وفاة، خلال الفترة ما بين 08 و 14 يونيو الجاري.
وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و846 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و869 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و601 شخص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و568 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.

وأضاف المصدر عينه أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و320 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 6,5 في المائة.
تعليق:
وبما أن المناسبة شرط “يطيب لنا” في هذا العيد الكبير أن نسأل الحكومة من خلال وزيرها في الصحة آيت الطالب أسئلة كبيرة:
ــ آش من نوع ديال الكوفيد يعني المتحور لي مازال يسرح ويمرح بيننا؟
ــ واش تريكة كوفيد المسماة في الشوارع “أوماكرون” مزال حي ونشط ولا زريعتو سالات؟
ــ يلا كان ماشي أوماكرون لي كين مزال يصيب الناس فشنو هادا لي باقي كيتختل في المدن والبوادي المغربية؟
ــ بما أنكم فرحانين بعدد الملقحين، فعلاش مزال الإصابات تنتشر بعد سنوات من بداية الوباء؟
ــ واش دكشي ديال أسترازنيكا مسمعتوهش؟ ويلا سمعتوه شنو المعمول مع مغاربة مفترضين أنهم تلقاو اللقاح ديال الشركة البريطانية وقد يكونون عانوا أو يعانون من مضاعفات؟
ــ دبا ملي مزال كوفيد كين واش يمكن لينا بلا حساسيات ــ جزاكم الله خيرا وأطعمكم خروفا وطيرا ــ يمكننا أن نتساءل بالجدية اللازمة حول الجدوى من اللقاحات التي عانى منها ومعها الشعب المغربي كما لم يعان قط من قبل؟
ــ بما أن الكوفيد مزال كين…شنو يا آيت الطالب آثار التنقل والاختلاط في هذا العيد لبارك المسعود على تطور الفيروس…يعني مضرا واش غتكون شي بؤر أو لا؟ إيوا جاوب..ولي قرا وسمع يجاوب.

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد