رقعة احتجاج التلاميذ تتسع و الحكومة هي من صارت “معزولة”

الشوارع/متابعة

عكس ما وصفته بلاغات الوزير أمزازي بالحالات “المعزولة”  استمرت  احتجاجات تلاميذ الإعدادي والثانوي  ضد “الساعة الزايدة” في التزايد وامتدت رقعتها إلى في عدد من مدن المغرب من شماله إلى جنوبه كما لم تستثن شرقه ولا غربه، رفضا لقرار الحكومة بفرض التوقيت الصيفي في الشتاء، مع ما يكابده التلاميذ وأولياؤهم من عناء جراء هذا القرار المرفوض شعبيا. 

وهكذا نزل آلاف البراعم إلى الميدان ونظموا مسيرات ووقفات احتجاجية، لمطالبة الحكومة بالتراجع عن قرارها الذي لم تبد لحد الساعة فضائله لأحذ سواها.

وقد غصت المدن المغربية مثل المحمدية ومكناس، وتمارة، والقنيطرة ، والدار البيضاء ..بالاحتجاجات، ومعها اشتعلت صفحات التواصل الاجتماعي بمشاهد تقول إن الأرض صارت تغلي تحت أقدام حكومة مصرة على تجاهل الناس وعدم التحاور معهم. والإصغاء إلى ما يؤلمهم.

تعليق:

  إلى سي العثماني وسي أخنوش وكل سيات  الحكومة نهدي أغنية جميلة من التراث النضالي المصري تقول: رجعوا التلامذة يا عمي حمزة للجد ثااااني…”

www.achawari.com

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد