الشوارع/متابعة
أعادت محكمة استئناف باريس مجددًا إلى محكمة الجنايات قضية المغني المغربي سعد لمجرد، بتهمة اغتصاب شابة تبلغ من العمر 20 عامًا في سنة 2016، وذلك وفقا لما أفادت به وكالة الأنباء الفرنسية نقلا عن مصدر قضائي.
وكان لمجرد وضع في البداية إلى الإصلاحية في أبريل 2019 من قبل قاضي التحقيق الذي أعاد تصنيف الحقائق على أنها “اعتداء جنسي”.
وأفاد راديو فرنسا الدولي ليلة أمس الخميس أنه علم بإحالة ملف سعد المجرد مجددا على محكمة الجنايات بباريس وفقا لمصادر قضائية.
ويأتي هذا القرار بعد نقض محكمة الاستئناف قرار قاضي التحقيق الذي كان قد خفف التهم الموجهة إلى لمجرد معيدا تصنيفها ضمن خانة “الاعتداء الجنسي” و”العنف مع أسباب مشددة للعقوبة” ، معتبرا أن الوقائع يجب أن تعتبر اغتصابًا ، وجريمة تعاقب عليها الجنايات.
وبذلك أمرت محكمة الاستئناف مجددًا الثلاثاء محاكمة لمجرد أمام الجنايات بتهمة “الاغتصاب الجسيم” ، وفقًا لمقتضيات النيابة العامة، بحسب نفس المصدر القضائي، ويواجه المغني المغربي عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما.
تعليق:
الاغتصاب الجسيم؟ علاش الاغتصاب فيه الجسيم وغير الجسيم؟ هناك الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان..وما سمعنا بالاغتصاب الجسيم من قبل يا قضاء بلاد الأنوار المنطفئة…
واحد السؤال: قضاء باريس ماذا تسمي قتل فرنسا ملايين البشر في أفريقيا ووضع جماجم المقاومين في متاحفكم….”بطولة جسيمة”؟…إبادة جسيمة؟…ريحة لخواض والتلاعب في ملف لمجرد لا تخطئها الأنوف…يااااخخخ منكم.