آيت الطالب “دوا” مع هسبريس..وحنا كلامنا بالأحمر مع ماليه

 الشوارع/المحرر

نزعم في هذا الموقع أننا اجتهدنا لنضيف لمسة مهنية  تحريرية إلى المتعارف عليه في مطابخ الصحافة وتوصيف أجناسها. ومن بين أساليبنا المستحدثة عرض الخبر والتعليق عليه في عملية فصل “بالخشيبات” بين الخبر المقدس والتعليق الحر..حر بمعنى مهني وليس فوضويا قد يتوسل حتى القذف.

مثال هذا “التطبيق” ما قاله وزير الصحة لـ”هسبريس” بالأسود وما نعلق به عليه هنا بالأحمر بين الفقرات.

“قال خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، في تصريح خاص لهسبريس، “إن وزارة الصحة أطلقت تطبيقا إلكترونيا لقراءة الرمز QR لجواز التلقيح، ووضعته رهن إشارة مسؤولي الإدارات العمومية والمحلات التجارية وغيرها، للتأكد من توفر المواطنين على الجواز”.

ــ زربانين في تلقيح شعب بكامله عكس كل بلدان المعمورة، ومستعجلون على صنع التطبيقات..ما السر في هذه الزربة لي سلامتها قليلة لأنها تتسبب في حوادث مميتة؟

“ويمكن تحميل هذا التطبيق على الهواتف الذكية من البوابة الإلكترونية لحملة التلقيح ضد فيروس كورونا، كما سيصبح متاحا ابتداء من الأسبوع المقبل على متجر “بلاي ستور”، حسب وزير الصحة.

ــ فتح معاك متجر الحق في الوصول إلى المعلومة الحيوية للمواطن في قطاعك غير الصحي، وفي المقدمة تفاصيل دراستكم للحالات التي التحقت بالرفيق الأعلى بعد تلقي الجرعات..ياك اسمعت؟ ياك افهمت؟

“وأوضح الوزير أن هذا التطبيق يضمن حماية المعطيات الشخصية، مشيرا إلى أنه يكتفي بقراءة الرموز، ولا يحتفظ بمعطيات الأشخاص الذين يتم التأكد من مدى توفرهم على الجواز الصحي”.

ــ عندما تهتز ثقة المواطنين في مؤسسة أو مسؤول أوالله وخا تحلق بالليل وبنهار…بنادم يلا جفل ــ وله دواعيه وحججه ــ غير هني راسك.

“وأشار آيت الطالب إلى أن وزارة الصحة قامت باستشارة اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، التي وافقت على استعمال التطبيق المذكور، مضيفا أن الأمر لا يختلف عما هو عليه الأمر في فرنسا ودول أوروبية أخرى.

ــ علاش ضارب المثل بفرنسا؟ واش العالم هو فرانص؟ فيق أشريف راه فرنسا ولغتها وزمرها كلو لاحوه العقلاء في الزبالة الحضارية.

“من جهة أخرى، كشف الوزير أن الأشخاص الذين لم يحصلوا على اللقاح بعد سيكون بإمكانهم ولوج الإدارات العمومية والمحلات التجارية بمجرد أخذهم الجرعة الأولى من اللقاح.

ــ يا سلام..غير اضرب الشوكة صار “مواطن صالح مستعصي على العدوى”؟ لاش وكيفاش..وشكون المختبر لي وصلت لهاد النتيجة اليقينية؟؟

“كما شدد المسؤول الحكومي على أن الهدف من فرض الجواز الصحي هو دفع المواطنين إلى الإقبال على التلقيح من أجل الوصول إلى المناعة الجماعية، مشيرا إلى أنه في حالة الحصول على التلقيح تتقلص نسبة انتشار العدوى بـ50 في المائة”.

ــ دفع المواطنين…ياك؟ مكين غير الدفيع كأسلوب؟ ها أنت تصرح بالابتزاز نهارا جهارا: دفعهم ــ يعني صحة  بقالب الجواز ــ باش يلقحوا….هل تسمع أذناك ما يخرج من فمك؟

www.achawari.com

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد