الفرنسة بزز..وسياسة وضع الكيدار وراء الشاريو.. أرّا سير

الشوارع

  قال وزير التربية الوطنية سعيد امزازي،إن أكبر عائق امام  تدريس المواد العلمية بالفرنسية هو تكوين الاساتذة، وأوضح أن العام الفائت  شهد تكوين 4000 استاذ، وهذه السنة سيتم تكوين 39 ألفا آخرين.

واشار أمزازي خلال استضافته أخيرا  بسلا، من قبل “مؤسسة الفقيه التطواني” إلى أن القانون الاطار حول اصلاح منظومة التعليم يمنح مهلة ست سنوات لتنزيله، وان تطبيق التناوب اللغوي سيتم بالتدرج.

واضاف أمزازي أن تدريس الرياضيات والانشطة التدعيمية بالفرنسية سيبدأ من المستوى الابتدائي، “حتى يتم تهييء التلميذ لدراسة المواد العلمية بالفرنسية في الإعدادي”.

وأوضح  الوزير أن إمكانية التدريس بالانجليزية تبقى مفتوحة، لكن يجب توفير الأساتذة.

 أما كلفة تنفيذ القانون الاطار فقد حددها الوزير  أمزازي في 10 مليارات درهم كل سنة.

تعليق:

التناوب اللغوي عند مرضى الفرنسية يعني الفرنسة صحة على الشعب. وإمكانية التدريس بالإنجليزية كذبة محترمة جدا.

غير مع الفرنسية وحلتو في تكوين الأساتذة الذين هم معربون أصلا. خصكم زمن جيولوجي كامل كي يموت جيل ويبعث جيل آخر مفرنس على مقاسكم، ليرطن بلغة ماتت وخنزات دين أمها أبوها.

www.achawari.com

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد