الشوارع
أعلن أحمد الريسوني صبيحة اليوم الأحد استقالته من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، على خلفية ما أثارته تصريحاته الأخيرة حول مسيرة إلى تندوف و موقف أصدره بخصوص موريتانيا.
وقال الريسوني في استقالة مقتضبة: “فتمسكا مني بمواقفي وآرائي الثابتة الراسخة، التي لا تقبل المساومة، وحرصا على ممارسة حريتي في التعبير، بدون شروط ولا ضغوط، فقد قررت تقديم استقالتي من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين”.
وأضاف الريسوني أنه في تواصل وتشاور مع الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، لتفعيل قرار الاستقالة، وفق مقتضيات المادتين 21 و22 من النظام الأساسي للاتحاد.
وبعد الضجة التي حاصرت الريسوني عمد قبل أيام إلى إصدار توضيحات عمل من خلالها على تليين موقفه بشكل غير مباشر عبر “التوضيح” مرة أخرى، لكن لا يبدو أن ذلك خفف الضغط الذي نزل عليه من الاتحاد الذي يرأسه، فضلا عن ثورة عاصفة ضده لجمعيات علماء الجزائر وموريتانيا على وجه الخصوص.
تعليقنا:
كما في الصورة المرفقة، سبق لهذا الموقع الشقي المسمى “الشوارع” أن تنبأ بأن موقف الريسوني سوف يكلفه كرسي الاتحاد، وكذلك كان..يا لطيف.
المهم، تعالا بحالك لبلادك وهني الوقت ولكن متنساش راسك تاني في مرة.مشي حرام الواحد يدبر على راسو…شوف، راه كلشي ممكن بحال والو ــ مثلا ــ السكنفل يخرج مغادرة طوعية وتشد بلاصتو..غير اقني..اقني مزيان.
www.achawari.com