السياسة بالمغرب “سوليما” فما العيب أن يرأس المالكي مهرجان خريبكة؟

الشوارع

 لأن الرجل كان يصلح للشباب والمستقبل والماضي والحاضر والبرلمان والسياسة والوزارة، فلم يكن ينقص مواهبه الخارقة غير “الفن السابع”، فقد أثبت الحبيب المالكي أنه أب الفنون كلها.

فقد تم انتخاب “لحبيب” رئيسا لمهرجان السينما الإفريقية في خريبكة، خلفا للراحل نور الدين الصايل،وهو المهرجان الذي يعد أول، وأقدم مهرجان سينمائي تم تأسيسه في المغرب.

  واعتبر المالكي في كلمة له أن أن المكانة الحضارية والثقافية والإبداعية، والسينمائية بالخصوص للقارة السمراء تظل دائما في “حاجة إلى مثل هذا المهرجان، وفي حاجة إلى جميع المبادرات الثقافية الكبرى في كُلِّ مجالات التعبير الفني”.

وأوضح المالكي انه رغم “الإجحاف وعدم الاعتبار الغَرْبي أحيانا، فقد حازت قارتُنا عدة جوائز عالمية بما فيها جوائز نوبل في الآداب، وجوائز نوبل للسلام، وجوائز عالمية في السينما وفي الفنون أيضاً”.

و شدد “المخرج والناقد وكاتب السيناريو والروائي والشاعر” الحبيب المالكي على أن الحقل السينمائي الوطني في المغرب في حاجة “حقيقية” إلى مهرجانات متعددة لتعميق و”إِشاعَةِ الوعي السينمائي.  ”

www.achawari.com

 

 

تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد