لشوارع
كما توقعت الشوارع قبل قليل انطلاق انطلق البوق الانفصالي المقيم بباريس، راضي الليلي، ليقوم بتغطية لـ”الحرب” و “عن بعد” مشيدا ب”الجيش الصحراوي الشعبي الزغبي”.
وقد استعان الليلي بتسجيلات صوتية تثبت بالدليل هروب فلول المرتزقة إلى الخلاء والهياء في زمن الجوع والوباء.
وتحدث الليلي عن “انطلاق حرب” والحال أن الأمور في بدايتها ولم تعدو بعد أصوات جنازير الآليات المغربية ووقع أحذية جنودنا كان من الطبيعي أن يفر بسببها عناصر قطاع الطرق ومعه وابل من ضراط الجبن.
كما استخدم بوق “الكابرانات” صورا لدخان بلا شك لمشهد اختراق قديم معتبرا ذلك من بنادق الاشتباك و “رد” من “الشعب الصحراوي” المقيم بالمريخ.
ومعروف أن ولد الليلي “ينتعش” على مجرد صيحة انفصالي بالسمارة فكيف لا يقيم دنياه ولا يقعدها وجيش المغرب وصل للكركرات ليعيد الأمور إلى نصابها.