الشوارع
من شاهد أمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمس على شاشة ميدي 1، وهي تتحدث عن متابعة القيادي في حزب العدالة والتنمية، والمستشار البرلماني، عبد العالي حامي الدين، في قضية آيت الجيد، سيشعر بالحاجة الماسة إلى مترجم، ليس لغويا، بل سياسيا/حقوقيا.
عبرت بوعياش مساء أمس السبت، في برنامج شباب Vox بقناة ميدي1، عن احترامها لقرار عائلة أيت الجيد بالقول: “أنا أحترم دعوة عائلة الضحية”.
ــ أمينة: السؤال كان عن مدى قانونية القرار، وليس عن الاحترام من عدمه..
واعتبرت المتحدثه ذاتها أنه “ليس هناك تقادم من حيث التقاضي ولا بد أن تكون لدينا الثقة في القضاء”.
ــ أولا نفيك التقادم بهذه الإطلاقية غلط في غلط، ثانيا، لماذا تفترضين أننا ليس لنا ثقة في القضاء؟ القضية نفسية،وتعني أنك تجيبين عن سؤال مفترض أنت من تطرحينه وليس غيرك.
وأوضحت بوعياش أن “القضاء لم يحسم بعد، وعلى المستوى الدولي نجد أمثلة مشابهة، فلماذا نتخوف؟ ولا يمكن أن نثير التوثر في أي قضية”.
ــ من هذا “النحن” الذي يتخوف؟ ومن ذا يثير التوثر؟ كان عليك أن تقوليها بلا لف أو طوفان..من يتخوف ومن يوثر الأجواء؟ بالمناسبة ما رأيك في من حكم على حمي الدين قبل حتى أن يمثل أمام محكمة فاس؟ سيدتي، هل سمعت بشيء اسمه “البزولة الإيديولوجية”؟
تعليق:
شي إضافة يعني؟ طيب، ولعتها منها فيهي والحسابة بتحسب يا بيه.فرجة ممتعة.
www.achawari.com