الشوارع
أربك الحكم الصادر أمس من قبل المحكمة الابتدائية بالرباط الكثير من المتفائلين والمتشائمين على حد سواء. وبعد امتصاص “الصدمة”، جاء وقت التحليل والتعبير والاستدراك وتجاوز التحفظ.
فبالإضافة إلى الدكتور هشام بنيعيش، رئيس مصلحة الطب الشرعي بمستشفى ابن رشد الذي قال في تدوينة له ببطلان الخبرة الطبية التي اجريت للريسوني، وعدد خروقات كثيرة، بل اعتبر ما تعرضت لها المعنية بالأمر “اعتصابا”، خرجت المسؤولة القوية في “دوزيم” ومديرة الأخبار في القناة الثانية،سميرة سيطايل عن تحفظها.
فمن خلال تدوينة على حسابها ب”تويتر” كتبت سيطايل أنها كانت مؤمنة إلى آخر لحظة كون المتابعة في حق هاجر وخطيبها والطبيب سيتم إلغاؤها، مقرة بأنها كانت تعتقد أن هذه القضية ستنتهي بشيء جميل، قبل أن تنهي هذا البوح بأنها بأنها كانت مخطئة.
www.achawari.com