الشوارع/متابعة
قال خالد آيت الطالب، وزير الصحة أمس الخميس، خلال الندوة الصحافية التي أعقبت التصريح الحكومي، إن “جميع المرضى في أقسام الإنعاش لم يتلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح، ما يبين دور هذه الجرعة في تعزيز المناعة التي تنقص بعد 6 أشهر من تلقي الجرعة الثانية”، قائلا: “ما عندناش شي واحد فالإنعاش اللي داير الجرعة الثالثة وناعس”.
لكن آيت الطالب استدرك ــ وليته ما فعل ــ بالقول إن “ما كنقولش اللقاح كيحمي من الإصابة ولكن كيحمي من الاستشفاء ومن الخطورة والإماتة… الجرعة الثالثة عندها إفادة كبيرة للحماية”.وفي ما يتعلق باقتناء المغرب لقاحات متنوعة، اعتبر وزير الصحة أن هذا الأمر يحقق ما يصطلح عليه بـ”المناعة الجماعية”، التي تمكن من تجنب طلوع عدد الحالات الحرجة وهو ما نلاحظه حاليا على أرض الواقع”.
تعليق:
ياك أسي آيت الطالب الناس دارو الجرعة لولا والثانية…وكان المفروض أن “الفعالية” من عدمها وقعت والبقرة ضربت ولفحل داه مولاه….علاش غترجع وتصر على جرعة ثالثة ليست بأفضل من سابقتيها في شيء….التكرار لاش؟
يلا كين شي غاية في نفس يعقوب يقولها نيشان…مثلا السطوك وتاريخ انتهاء الصلاحية…اعتبار التلقيح من أجل التلقيح “واجب وطني” …متفكروش نصلوا عقلكم يا مواطنين فهو غير مثقل عليكم والحكومة ستفكر نيابة عنكم…المهم قل أي شيء إلا هذا الهراء الذي أفرغته في مسامعنا وعقولنا قسرا.