الشوارع/المحرر
بعد إعادة كولومبيا علاقاتها مع الكيان الانفصالي، متبوعا بسقطة سراويل “الدبلوماسيين”، جاء الدور على الحلقة التونسية وما قام به رئيسها اسعيد من سلوك عدواني ينم عن اعتراف وشيك لتونس ببوليساريو، ها هي كاراكاس تقدم على خطوة جديدة ضد المغرب.
وهكذا استقبل الرئيس الفنزويلي، نيكولا مادورو، المدعو محمد سالم أعلي الركيبي، بعدما سلم “أوراق اعتماده سفيرا” لوزير الخارجية الفنزويلي
استقبال مادورو للركيبي أعطي هالة بروتوكولية و تم في القصر الرئاسي بالعاصمة كراكاس، وقدمت فيه تحية شرفية لممثل الجبهة الانفصالية.
يذكر أن مادورو خلال زيارته الأخيرة للجزائر كان قد وعد بتقديم دعم مالي سخي لجبهة الانفصال، وفق ما أكدته مصادر إعلامية دولية من الصف الأول.
تعليقنا:
إنه طوق عدائي ضد المغرب دخل سرعة قصوى في الآونة الأخيرة وبدأت حلقاته تتكاثر. إنه وضع لا يجب أن يشعر معه المغاربة بأي راحة قد تنتجها عملية فتح قنصليات بصجرائنا بين الفينة والأخرى لدول ليس من بينها لا فرنسا ولا أمريكا……….
www.achawari.com