الشوارع
وقالت “جمعية تافرا” لعائلات المعتقلين إن الزفزافي و نبيل أحمجيق و زكرياء أضهشور، وسيم البوستاتي، سمير إغيذ، تعرضوا للتعذيب “الشديد”، واتخذت بحقهم إجراء ات تأديبية قاسية لغت حد احتجازهم بزنازين انفرادية ومنعهم من الزيارة العائلية والحديث عبر الهاتف لمدة شهر ونصف.
وأشارت الجمعية ذاتها إلى أنها ستلجأ إلى للآليات الأممية التي صادق عليها المغرب، عبر مراسلة وطلب التدخل العاجل للمقرر الأممي المعني بالتعذيب، في حال لم تفتح النيابة العامة تحقيقا عاجلا ونزيها، وتلكأت الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب في القيام بمهامهما.
يذكر أن المندوبية العامة لإدارة السجون نفت في وقت سابق تعرض السجناء المعتقلين بالسجن المحلي “رأس الماء” بفاس، على خلفية أحداث الحسيمة، ” لأية معاملة سيئة، فبالأحرى تعريضهم للتعذيب”.
تعليق:
نحن أمام سجال حقيقي، فيه الاتهام والاتهام المضاد والتكذيب والنفي..وهناك مثل مغربي جميل رغم أنه متجاوز تقنيا..”ما بعيدة غا تازة” وتازة ليست مكانا، بل تعني “تفتاش البحيرة”..ها السجناء بشحمهم ودمهم، ها التامك باقي حي يرزق، ها النيابة العامة ها الأطباء…ها مجلس حقوق الإنسان…عفوا عفوا هاد المجلس ومولاتو مكينش فشي قضايا…سمحوا لينا..حتا لشي قضية فيها الحريات الفردية بمعني “الساكولاكو”..تلقاو أمينة فايقة بكري.